كنوز اسلامية admin
عدد الرسائل : 3804 العمر : 32 بلدك : مصر السٌّمعَة : 1 نقاط : 5028 تاريخ التسجيل : 21/10/2007
| موضوع: عاجل إكتشاف مضاد حيوي من السنة ومجانا ً للجميع مسلم وكافر الثلاثاء مارس 17, 2009 9:29 am | |
| لعاب الإنسان يخمد الآلام الالتهابية
اوبيورفين: مسكن طبيعي من لعاب الإنسان
دراسة علمية تكشف أن جسم الإنسان يفرز مسكنا طبيعيا أقوى من المورفين. ميدل ايست اونلاين باريس ـ قال باحثون أن "جسم الإنسان يفرز مادة مسكنة يمكن اعتبارها أقوى عدة مرات من مخدر المورفين على الأقل في تجارب أجريت على فئران". واستخلص باحثون من لعاب الإنسان مسكنا طبيعيا يسمى 'اوبيورفين' لديه سمات مشابهة للسيالورفين وهو مسكن طبيعي اكتشفوا وجوده في وقت سابق في فئران. وحقن الباحثون الفئران بمادة اوبيورفين لإخماد آلام التهابية تم التسبب فيها عن طريق مواد كيماوية وآلام جسدية حادة. واكتشفوا انه في كلا الحالتين فان جرعة ملليجرام واحد من اوبيورفين تعادل في قوة تسكين الألم من ثلاثة إلى ستة ميلليجرامات من المورفين. وقال الباحثون وهم من معهد باستير في بيان "انهم يأملون في التوصل إلى الظروف الفسيولوجية التي تؤدي إلى الإفراز الطبيعي لمادة اوبيورفين وان ينجحوا في دراسة احتمال استخدامها كمسكن للآلام".
المصدر////// http://www.middle-east-online.com/health/?id=42679
أقولها لكم بصراحة لقد قرأت هذا المقال في موقع ميدل است ولكن كنت أعلم أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال هذا الكلام من 1400 سنة ولكن لم يقوله بناء على الأبحاث والدراسات ولكن من الوحي المنزل من الله عز وجل ولهذا قررت نشره هنا للفائدة وللنفع لجميع إخواننا المسلمين المرضى وعظة وعبره لكل ذي عقل حكيم وإلى كل كافر بكتاب الله وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم ها أنتم تقولون أن الرسول صلى الله عليه وسلم على الحق من خلال تجاربكم فلماذا لا تؤمنون وإن لم تكونوا تعلمون الأحاديث فإليكم الدليل من الوحي من سنة الرسول صلى الله عليه وسلم علي أنه قال هذا الكلام الذي توصلتم إليه مؤخراً
رقية النبي صلى الله عليه وسلم الطب صحيح البخاري حدثني صدقة بن الفضل أخبرنا ابن عيينة عن عبد ربه بن سعيد عن عمرة عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في الرقية تربة أرضنا وريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا
فتح الباري بشرح صحيح البخاري
قوله : ( عبد ربه بن سعيد ) هو الأنصاري أخو يحيى بن سعيد , هو ثقة , ويحيى أشهر منه وأكثر حديثا .
قوله : ( كان يقول للمريض بسم الله ) في رواية صدقة " كان يقول في الرقية " وفي رواية مسلم عن ابن أبي عمر عن سفيان زيادة في أوله ولفظه " كان إذا اشتكى الإنسان أو كانت به قرحة أو جرح قال النبي صلى الله عليه وسلم بإصبعه هكذا - ووضع سفيان سبابته بالأرض ثم رفعها - بسم الله " .
قوله : ( تربة أرضنا ) خبر مبتدأ محذوف أي هذه تربة , وقوله " بريقة بعضنا " يدل على أنه كان يتفل عند الرقية , قال النووي : معنى الحديث أنه أخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم وضعها على التراب فعلق به شيء منه ثم مسح به الموضع العليل أو الجريح قائلا الكلام المذكور في حالة المسح , قال القرطبي : فيه دلالة على جواز الرقى من كل الآلام , وأن ذلك كان أمرا فاشيا معلوما بينهم , قال : ووضع النبي صلى الله عليه وسلم سبابته بالأرض ووضعها عليه يدل على استحباب ذلك عند الرقية . ثم قال : وزعم بعض علمائنا أن السر فيه أن تراب الأرض لبرودته ويبسه يبرئ الموضع الذي به الألم ويمنع انصباب المواد إليه ليبسه مع منفعته في تجفيف الجراح واندمالها . قال وقال في الريق : إنه يختص بالتحليل والإنضاج وإبراء الجرح والورم لا سيما من الصائم الجائع , وتعقبه القرطبي أن ذلك إنما يتم إذا وقعت المعالجة على قوانينها من مراعاة مقدار التراب والريق وملازمة ذلك في أوقاته , وإلا فالنفث ووضع السبابة على الأرض إنما يتعلق بها ما ليس له بال ولا أثر , وإنما هذا من باب التبرك بأسماء الله تعالى وآثار رسوله , وأما وضع الإصبع بالأرض فلعله لخاصية في ذلك , أو لحكمة إخفاء آثار القدرة بمباشرة الأسباب المعتادة . وقال البيضاوي : قد شهدت المباحث الطبية على أن للريق مدخلا في النضج وتعديل المزاج , وتراب الوطن له تأثير في حفظ المزاج ودفع الضرر , فقد ذكروا أنه ينبغي للمسافر أن يستصحب تراب أرضه إن عجز عن استصحاب مائها , حتى إذا ورد المياه المختلفة جعل شيئا منه في سقائه ليأمن مضرة ذلك . ثم إن الرقى والعزائم لها آثار عجيبة تتقاعد العقول عن الوصول إلى كن**ا . وقال التوربشتي : كأن المراد بالتربة الإشارة إلى قطرة آدم , والريقة الإشارة إلى النطفة , كأنه تضرع بلسان الحال أنك اخترعت الأصل من التراب ثم أبدعته منه من ماء مهين فهين عليك أن تشفي من كانت هذه نشأته . وقال النووي : قيل المراد بأرضنا أرض المدينة خاصة لبركتها , وبعضنا رسول الله صلى الله عليه وسلم لشرف ريقه , فيكون ذلك مخصوصا . وفيه نظر .
قوله : ( يشفى سقيمنا ) ضبط بالوجهين بضم أوله على البناء للمجهول , وسقيمنا بالرفع وبفتح أوله على أن الفاعل مقدر , وسقيمنا بالنصب على المفعولية . ( تنبيه ) : أخرج أبو داود والنسائي ما يفسر به الشخص المرقي , وذلك في حديث عائشة " أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل على ثابت بن قيس بن شماس وهو مريض فقال : اكشف الباس , رب الناس . ثم أخذ من بطحان فجعله في قدح , ثم نفث عليه , ثم صبه عليه " . وأيضا ً صحيح مسلم بشرح النووي
قولها : ( قال النبي صلى الله عليه وسلم بأصبعه هكذا , ووضع سفيان سبابته بالأرض , ثم رفعها باسم الله تربة أرضنا بريقة بعضنا ليشفى به سقيمنا بإذن ربنا ) قال جمهور العلماء : المراد بأرضنا هنا جملة الأرض , وقيل : أرض المدينة خاصة لبركتها . والريقة أقل من الريق . ومعنى الحديث أنه يأخذ من ريق نفسه على أصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء , فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل , ويقول هذا الكلام في حال المسح . والله أعلم . قال القاضي : واختلف قول مالك في رقية اليهودي والنصراني المسلم , وبالجواز قال الشافعي . وهذا كلام الوحي وأنقل تجربتي الخاصة // أصبت بقدر الله بثآليل أو ما يسميه البعض الثالول أو السنط وهو مثل الحبوب التي تخرج في الجسم ولكن مختلفة الشكل وتزداد وكان عددها إثنين واحدة في أحد أصابع اليد والثانية في أحد أصابع القدم @@@ فقمت بتدليك الإثنين بريقي من الفم عند قيامي من النوم كل صباح وقبل أن أتوضأ أو أغسل فمي والنتيجة شفي الثالول من أصبع اليد في خلال 5 أيام وذهبت آثاره مع الوقت والثاني الذي في القدم إختفى في 7 أيام تقريبا ً وذهبت آثارهما نهائيا ً بعد أيام قليلة وكأنه جرح وشفي مع العلم أستخدم هذه الطريقة عندما تقرصني البعوض أو النملة وهي عاده عند معظم الناس ولكنها من السنة وأيضا ً أستخدمها مع الأمراض الجلدية وذكر لي بعض أصدقائي عن رجل كان عنده قرحة مزمنة وكانت في القدم ولم تندمل حتى مع إستعمال المراهم ووالسلفا والمضادات الحيوية بأنواعها فاستخدم الطريقة النبوية الإعجازية الطبية من أحاديث المصطفى صلى الله عليه ويلم فشفي فصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم والحمد لله أستعمل مع نفسي وأسرتي وأصدقائي نور الوحي في التداوي والحمد لله أرى الكثير من معجزات الرسول صلى الله عليه وسلم
الرجاء عى من ينشر الخبر أن ينشره في المنتديات وعلى الناس وفي كل مكان | |
|